النوع الحادي والأربعون بعد المائة علم حقائق القرآن وهو نوع عظيم جليل من أشرف العلوم، ولم يذكره الحافظ السيوطي -رحمه الله تعالى- في «الإتقان».
اعلم أن القرآن العزيز بحر متموج زخار بالمعاني العظيمة الجليلة، وقد تقدم في أول الكتاب أن للقرآن ظاهرًا وباطنًا وحدًا ومطلعًا.