وقدم له دابة، وهي البراق روحانية من العالم الأقدس، فصار به حتى وصل إلى بيت المقدس، وصلى النبي صلى الله عليه وسلم، وجمعت له الأنبياء، والروحانيون فصلى بهم، ثم وضع له ﷺ من بيت المقدس معراج وهو السلم من نورن فصعد هو وجبريل من [بيت المقدس] إلى السماء، فاجتمع بأرواح الأنبياء في طبقات