ثم بعده نبي الله حزقيل - عليه الصلاة والسلام - وهو من المشار إليه في قول الله تعالى: (ألم إلى الذين خرجوا من ديرهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحيهم) (البقرة: ٢٤٣) فكانت حياتهم تسبب توسله إلى الله عز وجل، فاستجاب الله دعوته، وأوحى إليه: أني جعلت حياتهم على يدك، فقال لهم: أحيوا بإذن الله، فعاشوا. - عليه سلام الله ورضوانه -.
... ثم بعده نبي الله شمويل - عليه الصلاة والسلام - وهو المراد في قول الله تعالى: (ألم تر إلى الملإ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي لهم) الآية (البقرة: ٢٤٦).... وقد كان ولي أمر بني إسرائيل وتدبير سياستهم - عليه سلام الله ورضوانه -.