وتقي) في قوله فيها: (قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقياً) (مريم: ١٨)، قيل: إنه اسم رجل كان من أمثل الناس؛ أي إن كنت في الصلاح مثل تقي. حكاه الثعلبي.
وقيل: اسم رجل كان يتعرض للنساء.
وقيل: إنه عمها أتاها جبريل عليه السلام في صورته. حكاهما الكرماني في عجائبه.
[أسماء النساء]
وفيه من أسماءالنساء: مريم، لاغير، (النكتة تقدمت في نوع الكنابة)،


الصفحة التالية
Icon