عقيب ختم، وهو قائم في صلاة التراويح، وأنه فعل ذلك معه.
كان بعض السلف يرى أن يدعو للختم وهو ساجد، وهو مروي عن عبد الله بن المبارك، كما رواه البيهقي، ويؤيده ما في الصحيح: «أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد».
وقد كان ﷺ يستحب الجوامع من الدعاء، ويدع ما سوى ذلك، رواه أبو داود من حديث عائشة -رضي الله تعالى عنها-.
وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم: «اللهم إني أسألك الهدى والتقى، والعفاف والغني».
«اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل، والجبن، والهرم، والبخل، وأعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات، وضلع وغلبة الرجال».
«اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي، وإسرافي في أمري، وما أنت أعلم به مني، اللهم اغفر لي جدي وهزلي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي،