شكر وتقدير
الحمد لله الذي له الحمد في الأولى والآخرة، الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة، الحمد لله على نعمة القرآن، الحمد لله على نعمة العلم، الحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، ﴿رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾ (١).
* وأتقدم بخالص الشكر والتقدير للاستاذ الدكتور / محمد الطنطاوي الطنطاوي جبريل، أستاذ التفسير وعلوم القرآن المساعد المتفرغ بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالاسكندرية.
فقد أكرمني الله - عز وجل - بإشرافه على هذه الرسالة، فكان خير معين لي بعد الله تعالى.
فأشكره على ما بذله من جهد طيب، ونصيحة غالية، وعون ومساعدة، ووقت ثمين.
أسأل الله أن يجازيه عني وعن طلبة العلم خير الجزاء.
* والشكر موصول إلى صاحبة الخلق الجم، والذوق الرفيع الدكتورة / حسنية زين محمود رمضان، مدرس التفسير وعلوم القرآن بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالقاهرة.
التي شرفني الله بمشاركتها في الإشراف على هذه الرسالة، فلها مني كل احترام وتقدير.
* ولا يفوتني أن أتقدم بالشكر إلى روح الاستاذة الدكتورة / هندية أحمد محمد عامر، أستاذ التفسير وعلوم القرآن المساعد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالقاهرة، التي كانت مشرفة على هذه الرسالة إلى أن تغمدها الله برحمته، أسكنها الله فسيح جناته، وجعلها برفقة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
* والشكر موصول أيضا إلى إخوتي الأحباء، وزميلاتي الفضليات، وكل من قدم إليّ نصحا، أو أعانني برأي أو جهد، أو أفادني بعلم أو دعاء. جزى الله الجميع عني خير الجزاء.
* * * * *
_________
(١) سورة الأحقاف، الآية: ١٥.