* وهذه النسخة تقع في ثمانية أجزاء، تنتهي عند قوله تعالى في سورة الأنعام: ﴿وَنُقَلِّبُ أَفْ‍ئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ﴾. (١)
* وهي مكتوبة بخط النسخ، تحتوي كل ورقة على صفحتين متجاورتين، ومسطرتها ٢٥ سطرا تقريبا، تتراوح الكلمات في السطر الواحد ما بين ٨: ١١ كلمة تقريبا، وتاريخ نسخها سنة: ١٢٩٣ هـ.
النسخة الثالثة:
* وهذه النسخة هي مسودة المؤلف، وهي إحدى نسخ المكتبة الأزهرية، محفوظة تحت رقم ١٣٢٣، ٢٨٤٧٠.
* وهذه النسخة تقع في مجلد واحد، عدد أوراقه ٦٠٩ ورقة، في حجم الربع، مكتوبة بقلم معتاد.
النسخة الرابعة:
* وهذه النسخة مكتوبة على هامش نسخة من تفسير الإمام أبي السعود، وهي عبارة عن تعليقات وتقريرات للشيخ السقا على هامش التفسير المذكور.
* وهي محفوظة في المكتبة الأزهرية تحت رقم: ١٣٢١ سقا، ٢٨٤٦٨.
* وهذه النسخة تقع في أربعة أجزاء، تنتهي عند قوله تعالى في سورة العنكبوت: ﴿فَ‍آمَنَ لَهُ لُوطٌ﴾. (٢)
* وهي مكتوبة بقلم معتاد، وبخطوط مختلفة، ومسطرتها في الجزأين الأول والثاني: ٢١ سطرا، والثالث: ٢٥ سطرا، والرابع: مختلفة، وهي في حجم الربع.
* وصفحة العنوان مكتوب عليها:
الجزء الأول من تفسير الإمام أبي السعود
وعليها أيضا الوقف لله تعالى.
* * * * * * * * * *
_________
(١) سورة: الأنعام، الآية: ١١٠.
(٢) سورة: العنكبوت، الآية: ٢٦.


الصفحة التالية
Icon