علي بن الحسين بن واقد (١)، عن أبيه (٢)، عن مقاتل بن سليمان (٣)، عن الضحاك (٤)، عن ابن عباس قال: لما قتل قابيل هابيل، وآدم بمكة، اشتاك الشجر، وتغيرت الأطعمة، وحمضت الفواكه، وأمرَّ الماء، وأغبرت الأرض، فقال آدم: قد حدث في الأرض شيء، فأتى الهند فإذا قابيل قد قتل هابيل، فأنشأ يقول -وهو أول من قال الشعر:
تغيرت البلاد ومن عليها | فوجه الأرض مغبر قبيحُ |
تغير كل ذي لون وطعم | وقيل بشاشة الوجه الصبيحُ (٥) |
(١) صدوق، يهم.
(٢) ثقة، له أوهام.
(٣) كذبوه وهجروه، ورمي بالتجسيم.
(٤) ابن مزاحم، صدوق، كثير الإرسال.
(٥) [١٢٦٠] الحكم على الإسناد:
إسناده ضعيف جدًّا، فيه مقاتل كذاب.
التخريج:
لم أجده عن ابن عباس، ووجدته عن علي، أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٦/ ١٩٠، والفاكهي في "أخبار مكة" ٣/ ٢٠٩، وفي سنده غياث بن إبراهيم، قال ابن معين عنه: كذاب خبيث.
انظر: "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم ٣/ ٢/ ٥٧.
(٦) قيل: كذبه الحاكم.
(٢) ثقة، له أوهام.
(٣) كذبوه وهجروه، ورمي بالتجسيم.
(٤) ابن مزاحم، صدوق، كثير الإرسال.
(٥) [١٢٦٠] الحكم على الإسناد:
إسناده ضعيف جدًّا، فيه مقاتل كذاب.
التخريج:
لم أجده عن ابن عباس، ووجدته عن علي، أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٦/ ١٩٠، والفاكهي في "أخبار مكة" ٣/ ٢٠٩، وفي سنده غياث بن إبراهيم، قال ابن معين عنه: كذاب خبيث.
انظر: "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم ٣/ ٢/ ٥٧.
(٦) قيل: كذبه الحاكم.