العلم، يعني وما قتلوا العلم يقينًا، كما يقال: قتلته علمًا، وقتلته يقينًا، للرأي، والحديث (١).
وقال المقنع الكندي (٢):
كذاك تخبر عنها العالمات بها | وقد قتلت بعلمي ذاكم يقنا |
(١) انظر: "معاني القرآن" للفراء ١/ ٢٩٤، "تفسير غريب القرآن" لابن قتيبة (ص ١٣٣)، والمصنف خلط بين قوليهما، وقيل: إن الهاء راجعة إلى عيسى -عليه السلام-.
قال الزجاج في "معاني القرآن" ٢/ ١٢٩: وكلا القولين جائز.
وانظر: "زاد المسير" لابن الجوزي ٢/ ٢٤٦.
(٢) محمد بن عميرة بن أبي شمر الكندي، شاعر من أهل حضرموت، كان مقنعًا طول حياته، فلقب بذلك، له قصائدة سائرة، يقول في أحدها:
مات سنة (٧٠ هـ) تقريبًا.
انظر: "الشعر والشعراء" لابن قتيبة (ص ٤٩٦)، "الوافي بالوفيات" للصفدي ٣/ ١٧٩، "الأعلام" للزركلي ٦/ ٣٢٠.
والبيت لم أعثر عليه.
(٣) صدوق، له أوهام.
(٤) صدوق، قد يخطئ، أرسل عن ابن عباس ولم يره.
(٥) الحكم على الإسناد:
علي بن أبي طلحة يرسل عن ابن عباس. =
قال الزجاج في "معاني القرآن" ٢/ ١٢٩: وكلا القولين جائز.
وانظر: "زاد المسير" لابن الجوزي ٢/ ٢٤٦.
(٢) محمد بن عميرة بن أبي شمر الكندي، شاعر من أهل حضرموت، كان مقنعًا طول حياته، فلقب بذلك، له قصائدة سائرة، يقول في أحدها:
وإن الَّذي بيني وبين بني أبي | وبين بني عمي لمختلف جدًا |
فإن أكلوا لحمي وفرت لحومهم | وإن هدموا مجدي بنيت لهم مجدا |
انظر: "الشعر والشعراء" لابن قتيبة (ص ٤٩٦)، "الوافي بالوفيات" للصفدي ٣/ ١٧٩، "الأعلام" للزركلي ٦/ ٣٢٠.
والبيت لم أعثر عليه.
(٣) صدوق، له أوهام.
(٤) صدوق، قد يخطئ، أرسل عن ابن عباس ولم يره.
(٥) الحكم على الإسناد:
علي بن أبي طلحة يرسل عن ابن عباس. =