تصيبهم وتخطئني المنايا | وأخلف في رُبُوْعٍ عن رُبُوع (١) |
﴿إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ﴾: لأن ما هو آت قريب.
وقيل: الهلاك في الدنيا (٤).
وقال الكلبي: إذا عاقب، فعقابه سريع (٥).
وقال عطاء: ﴿سَرِيعُ الْعِقَابِ﴾: لأعدائه ﴿وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ﴾: لأوليائه (٦).
(١) "ديوان الشماخ" (ص ٢٢٤)، "مجاز القرآن" ١/ ٢٠٩، "لسان العرب" ٨/ ٩٩ (ربع)، "تهذيب اللغة" ٢/ ٣٦٩ (ربع)، "جامع البيان" ٨/ ١١٤، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٧/ ١٥٨، "زاد المسير" ٣/ ١٦٢.
(٢) من (ت).
(٣) من (ت).
(٤) "معالم التنزيل" ٣/ ٢١٢.
(٥) "تنوير المقباس المنسوب لابن عباس" من طريق الكلبي عن أبي صالح (ص ٢١٦).
(٦) "معالم التنزيل" ٣/ ٢١٢، "الوجيز" للواحدي ١/ ٣٨٥.
(٢) من (ت).
(٣) من (ت).
(٤) "معالم التنزيل" ٣/ ٢١٢.
(٥) "تنوير المقباس المنسوب لابن عباس" من طريق الكلبي عن أبي صالح (ص ٢١٦).
(٦) "معالم التنزيل" ٣/ ٢١٢، "الوجيز" للواحدي ١/ ٣٨٥.