مريض، وزالت الشوك عن الأشجار، واخضرت الأرض، وأزهرت النبات، وخمد (١) نيران المجوس، وخرت الأصنام لوجهها (٢).
﴿جَعَلَهُ دَكًّا﴾ مستويًا بالأرض، قال ابن عباس رضي الله عنهما: جعله ترابًا (٣).
وقال قتادة تقعر بعضه على بعض (٤).
وقال سفيان (٥): ساخ الجبل في الأرض حتى وقع في البحر، فهو يذهب معه (٦).
وقال أبو بكر الهذلي: انقعر ودخل تحت الأرض، فلا يظهر إلى يوم القيامة (٧).
وقال عطية العوفي: جعله دكا. أي: رملا هائلا (٨).
وقال الكنبي: جعله دكا. أي: كسرا (٩) جبالا صغارا (١٠).
(١) في (س): وخمدت.
(٢) لم أجده.
(٣) أخرجه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٥/ ١٥٦٠ عنه.
(٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٨/ ٥٣ عنه.
(٥) هو: الثوري.
(٦) المصدر السابق عنه.
(٧) المصدر السابق عنه.
(٨) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٣/ ٢٧٨ عنه.
(٩) في الأصل: كسرة. وما أثبته من (س) وهو موافق لما في المصادر.
(١٠) المرجع السابق عنه.
(٢) لم أجده.
(٣) أخرجه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٥/ ١٥٦٠ عنه.
(٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٨/ ٥٣ عنه.
(٥) هو: الثوري.
(٦) المصدر السابق عنه.
(٧) المصدر السابق عنه.
(٨) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٣/ ٢٧٨ عنه.
(٩) في الأصل: كسرة. وما أثبته من (س) وهو موافق لما في المصادر.
(١٠) المرجع السابق عنه.