من ورق الشجر، قال موسى: فاجعلهم أُمتي. قال: هي أمة أحمد ياموسى؟. قال الحبر: نعم. فلما عجب موسى من الخير الذي أعطى الله محمدًا -صلى الله عليه وسلم- وأمته. قال: ياليتني من أصحاب محمد فأوحى الله -عز وجل- ثلاث آيات يرضيه بهن: ﴿يَامُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي﴾ إلى قوله ﴿دَارَ الْفَاسِقِينَ﴾ (١) ﴿وَمِنْ قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ﴾ (٢) قال: فرضى موسى كل الرضا (٣).
(١) الأعراف: ١٤٤ - ١٤٥
(٢) الأعراف: ١٥٩
(٣) [١٣٨٥] الحكم على الإسناد:
ضعيف.
فيه رِشدين متروك، قال ابن حجر: ضعيف، وفيه من لم أجده ومن لم أجد له ترجمة وبقية رجاله ثقات.
التخريج:
أخرجه أبو نعيم في "حلية الأولياء" ٥/ ٣٨٤، وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٣/ ٢٣٠ مختصرًا، وعزاه لأبي نعيم في "دلائل النبوة"، ولم أجده فيه وإنما هو في "الحلية".
(٢) الأعراف: ١٥٩
(٣) [١٣٨٥] الحكم على الإسناد:
ضعيف.
فيه رِشدين متروك، قال ابن حجر: ضعيف، وفيه من لم أجده ومن لم أجد له ترجمة وبقية رجاله ثقات.
التخريج:
أخرجه أبو نعيم في "حلية الأولياء" ٥/ ٣٨٤، وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٣/ ٢٣٠ مختصرًا، وعزاه لأبي نعيم في "دلائل النبوة"، ولم أجده فيه وإنما هو في "الحلية".