كما قال الشاعر (١):
وَلَيْسَ كعَهْدِ الدّارِ يا أُمّ مالِكٍ | ولكن أَحاطَتْ بِالرّقابِ السّلاسِلُ |
وَعادَ الفَتَى كالشّيْخِ لَيْسَ بِقائِلِ | سِوى العَدْلِ شَيْئًا واسْتَراحَ العَواذِلُ (٢) |
قوله: ﴿فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ﴾ أعانوه ووقّروه ﴿وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ﴾ (يعني القرآن) (٣) ﴿أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾.
(١) أبو خراش الهذلي.
انظر: "الكامل في اللغة والأدب" للمبرد ٢/ ٧٦.
(٢) في (ت): فاستراح. قالها: في رثاء زهير بن العجوة الهذلي، قتله يوم حنين جميل بن معمر بعد أَنْ أسِرَ وكُتِّفَ. وهناك اختلاف في كلمات البيتين في المصادر.
انظر: "ديوان الهذليين": ٢/ ١٥٠ "السيرة النبوية" لابن هشام ٢/ ٤٧٣.
(٣) من (ت) و (س).
انظر: "الكامل في اللغة والأدب" للمبرد ٢/ ٧٦.
(٢) في (ت): فاستراح. قالها: في رثاء زهير بن العجوة الهذلي، قتله يوم حنين جميل بن معمر بعد أَنْ أسِرَ وكُتِّفَ. وهناك اختلاف في كلمات البيتين في المصادر.
انظر: "ديوان الهذليين": ٢/ ١٥٠ "السيرة النبوية" لابن هشام ٢/ ٤٧٣.
(٣) من (ت) و (س).