لك الحمد والنعماء والفضل ربنا | ولا شيء أعلى منك جدًّا وأمجدُ (١) |
مليك على عرش السماء مهيمن | لعزته تعنو الوجوه وتسجدُ (٢)) |
(يوقف الناس للحساب جميعا | فشقي معذب وسعيد (٣) |
عند ذي العرش تعرضون عليه | يعلم الجهر والسر الخفيا |
يوم تأتي الرحمن وهو رحيم | إنّه كان وعده مأتيّا |
يوم تأتيه مثل ما قال فردا | ثم لابد راشدًا أو غويّا (٥) |
(١) في الأصل: مطلع البيت: لك الفضل والحمد والنعماء. وما أثبته من (ت) و (س) وهو موافق لما في المصادر.
(٢) انظر: "الزهرة" لابن داود الأصبهاني (ص ٢٤)، "نهاية الأرب في فنون الأدب" للنويري ١٣/ ٢٣٣.
(٣) من (ت). ذكره ابن حجر في "الإصابة" ٨/ ٥٢ في ترجمة الفارعة بنت أبي الصلت.
(٤) من (ت).
(٥) في "نهاية الأرب في فنون الأدب" للنويري ١٣/ ٢٣٣: يوم آتيه مثل ما قال فردًا ثم لا أدري راشدًا أم غويًا. =
(٢) انظر: "الزهرة" لابن داود الأصبهاني (ص ٢٤)، "نهاية الأرب في فنون الأدب" للنويري ١٣/ ٢٣٣.
(٣) من (ت). ذكره ابن حجر في "الإصابة" ٨/ ٥٢ في ترجمة الفارعة بنت أبي الصلت.
(٤) من (ت).
(٥) في "نهاية الأرب في فنون الأدب" للنويري ١٣/ ٢٣٣: يوم آتيه مثل ما قال فردًا ثم لا أدري راشدًا أم غويًا. =