المعنى: إنّ الذين من عند ربّك جاءهم التوفيق والعصمة (١).
﴿لَا يَسْتَكْبِرُونَ﴾ لا يتكبرون ولا يتعظمون ﴿عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ﴾ وينزهونه ويذكرونه ويقولون سبحان الله ﴿وَلَهُ يَسْجُدُونَ﴾ يُصلّون. قال مغيرة عن إبراهيم: من قرأ آخر الأعراف إن شاء ركع وإن شاء سجد (٢).
(١) لم أعثر عليه حسب بحثي واطلاعي.
(٢) أخرجه عبد الرزاق في "مصنفه" ٣/ ٣٤٨ (٥٩٢١) باب السجدة على من استمعها عن الثوري عن مغيرة عن إبراهيم قال: الأعراف وبني إسرائيل واقرأ باسم ربك والنجم وإذا السماء انشقت إن شاء ركع، وإن شاء سجد.
(٢) أخرجه عبد الرزاق في "مصنفه" ٣/ ٣٤٨ (٥٩٢١) باب السجدة على من استمعها عن الثوري عن مغيرة عن إبراهيم قال: الأعراف وبني إسرائيل واقرأ باسم ربك والنجم وإذا السماء انشقت إن شاء ركع، وإن شاء سجد.