يعني (مر البأس والكثرة) (١) وقال الشاعر (٢):
يَا صَاحِبَيَّ ألا لاحَيَّ بِالْوَادِي | إلاّ عبِيدٌ قُعُودْ بَيْنَ أذوَاد |
أتُنْظِرَانِ قَلِيلًا رَيْثَ غَفَلَتِهِم | أمْ تَعْدُوَانِ فَإِنَّ الرِّيحَ لِلْعَادِي (٣) |
إذَا هَبّتْ رِيَاحُكَ فاغتَنِمْهَا | فَإِنَّ لِكُلِّ عَاصِفَةٍ سُكُونُ |
وَلا تَغْفَلْ عَنِ الإِحْسَانِ فِيْهِا | فَلا تَدْرِي الرُّكُودُ مَتَى يَكُونُ (٧) |
(١) من (ت).
(٢) هو: سُلَيكُ بنُ السُّلَكةِ كما في أكثر المصادر، وقيل: تَأَبَّط شَرًّا.
انظر: "الشعر والشعراء" لابن قتيبة (ص ٢١٤)، "الأغاني" لأبي الفرج الأصفهاني ٢٠/ ٣٩١، "تاج العروس" للزبيدي ٤/ ٦٠.
(٣) في بعض المصادر:
وآم: جمع أمة العشر، ثم إماء لما بعد العشر.
انظر: "ديوانه"، و"الأمثال" للضبي ١/ ٦٣، والمراجع السابقة.
(٤) قيل: كذبه الحاكم.
(٥) في (س): نصر.
(٦) لم أجده.
(٧) [١٤٠٦] الحكم على الإسناد:
أبو القاسم تكلم فيه الحاكم، والكرخي لم أجده. في بعض المصادر اختلاف في الألفاظ. =
(٢) هو: سُلَيكُ بنُ السُّلَكةِ كما في أكثر المصادر، وقيل: تَأَبَّط شَرًّا.
انظر: "الشعر والشعراء" لابن قتيبة (ص ٢١٤)، "الأغاني" لأبي الفرج الأصفهاني ٢٠/ ٣٩١، "تاج العروس" للزبيدي ٤/ ٦٠.
(٣) في بعض المصادر:
يا صاحَبي أَلا لا حَي بالواِدي | إِلاَّ عَبِيدٌ وآمٍ بَيْنَ أَذْوَادِ |
انظر: "ديوانه"، و"الأمثال" للضبي ١/ ٦٣، والمراجع السابقة.
(٤) قيل: كذبه الحاكم.
(٥) في (س): نصر.
(٦) لم أجده.
(٧) [١٤٠٦] الحكم على الإسناد:
أبو القاسم تكلم فيه الحاكم، والكرخي لم أجده. في بعض المصادر اختلاف في الألفاظ. =