وَبِبِئْرِ بَدْرٍ إذْ يَرُدّ وُجُوهَهُمْ | جِبْرِيلُ تَحْتَ لِوَائِنَا وَمُحَمّدُ (١) |
وقيل معناه: إني أخاف الله. أي: أعلم صِدَق وعده لأوليائه لأنه كان على يقين من أمره (٦). ورأيت في بعض التفاسير: إني أخاف الله
(١) [١٤٠٧] الحكم على الإسناد:
شيخ الثعلبي تكلم فيه الحاكم.
التخريج:
انظر: "عيون الأثر" لابن سيد الناس ١/ ٤٤٤، "الروض الأنف" للسهيلي ٣/ ٣٤٨، "السيرة النبوية" لابن هشام ٢/ ١٥٧.
(٢) من (ت) وفي الأصل: ولا تبعه. والصواب ما أثبته.
(٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٠/ ١٩ عنهما في روايتين، وجمع بينهما المصنف مع اختلاف في الألفاظ.
(٤) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٣/ ٣٦٦ عنه.
(٥) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٣/ ٣٦٧ عنه.
(٦) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٣/ ٣٦٧ ولم يعزه.
شيخ الثعلبي تكلم فيه الحاكم.
التخريج:
انظر: "عيون الأثر" لابن سيد الناس ١/ ٤٤٤، "الروض الأنف" للسهيلي ٣/ ٣٤٨، "السيرة النبوية" لابن هشام ٢/ ١٥٧.
(٢) من (ت) وفي الأصل: ولا تبعه. والصواب ما أثبته.
(٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٠/ ١٩ عنهما في روايتين، وجمع بينهما المصنف مع اختلاف في الألفاظ.
(٤) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٣/ ٣٦٦ عنه.
(٥) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٣/ ٣٦٧ عنه.
(٦) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٣/ ٣٦٧ ولم يعزه.