عَاودْ هَواكَ وإنْ مَعهُودُها (١) حَزنَا
..................................
أي وإن حزن معهودها. وقال آخر (٢):
أتجزعُ إنْ نَفسٌ أتَاها حِمامُها | فهلّا التي عن بَين جَنبيكَ تدْفعُ! ! |
(١) في (ت): معمودها، وفي حاشية الأصل: وفي نسخة: وإن معمورها خرب، أي وإن خرب معمورها.
(٢) هو زيد بن رزين، والبيت له في "جواهر الأدب" (ص ٣٥٢)، "شرح شواهد المغني" للسيوطي ١/ ٤٣٦، وبلا نسبة في "الجنى الداني" للمرادي (ص ٢٤٨)، "خزانة الأدب" للبغدادي ١٠/ ١٤٤، "المحتسب" لابن جني ١/ ٢٨١، "همع الهوامع" للسيوطي ٢/ ٢٢.
(٣) قال السمين الحلبي في "عمدة الحفاظ" ١/ ٣٥٨ (جور): يقال: أجرت فلانًا؛ أي حميته ومنعته، واستجار بي؛ أي: استغاث بي واحتمى وامتنع. =
(٢) هو زيد بن رزين، والبيت له في "جواهر الأدب" (ص ٣٥٢)، "شرح شواهد المغني" للسيوطي ١/ ٤٣٦، وبلا نسبة في "الجنى الداني" للمرادي (ص ٢٤٨)، "خزانة الأدب" للبغدادي ١٠/ ١٤٤، "المحتسب" لابن جني ١/ ٢٨١، "همع الهوامع" للسيوطي ٢/ ٢٢.
(٣) قال السمين الحلبي في "عمدة الحفاظ" ١/ ٣٥٨ (جور): يقال: أجرت فلانًا؛ أي حميته ومنعته، واستجار بي؛ أي: استغاث بي واحتمى وامتنع. =