قال ابن عباس -رضي الله عنهما-: هو (١) بدوّ الليل.
وقال قتادة: صلاة المغرب (٢).
وقال مجاهد (٣): غروب الشمس.
وقال أبو عبيدة (٤): سواده، قال ابن قيس (٥) الرقيات:
إن هذا الليل قد غسقا | واشتكيت الهمّ والأرقا (٦) |
(١) من (م). وقد أسند الطبري هذا المعني إلى عبد الله بن عباس رضي الله عنهما، وكذلك إلى عكرمة وقتادة رحمهم الله في "جامع البيان" ١٥/ ١٣٨.
(٢) في المرجع نفسه: بدو الليل لصلاة المغرب.
(٣) كذلك أسند إليه الطبري في المرجع نفسه.
(٤) في (م): أبو عبيد، والصحيح أنه أبو عبيدة معمر بن المثني، وذكر ذلك في "مجاز القرآن" ١/ ٣٨٨.
(٥) في (م): قيس بن الرقيات، والصحيح أنه عبيد بن قيس بن شريح بن مالك من بني عامر بن لؤي.
(٦) الشاهد في صدر البيت كلمة غسق -زيد الألف بعدها للضرورة الشعرية- بمعنى أظلم، والأرق: السهر، وبابه طرب، والأرقان، لغة من اليرقان، وهو داء يصيب الناس، وآفة تصيب الزرع. "مختار الصحاح" للرازي (أرق) (ص ٦).
(٧) في (م): انتصب.
(٢) في المرجع نفسه: بدو الليل لصلاة المغرب.
(٣) كذلك أسند إليه الطبري في المرجع نفسه.
(٤) في (م): أبو عبيد، والصحيح أنه أبو عبيدة معمر بن المثني، وذكر ذلك في "مجاز القرآن" ١/ ٣٨٨.
(٥) في (م): قيس بن الرقيات، والصحيح أنه عبيد بن قيس بن شريح بن مالك من بني عامر بن لؤي.
(٦) الشاهد في صدر البيت كلمة غسق -زيد الألف بعدها للضرورة الشعرية- بمعنى أظلم، والأرق: السهر، وبابه طرب، والأرقان، لغة من اليرقان، وهو داء يصيب الناس، وآفة تصيب الزرع. "مختار الصحاح" للرازي (أرق) (ص ٦).
(٧) في (م): انتصب.