وأبو محمد عبد الله بن حامد الأصبهاني (١)، قال: أنا أبو حاتم مكي ابن عبدان بن محمد التميمي (٢)، قال: نا أبو الأزهر أحمد بن الأزهر ابن منيع العبدي (٣)، قال: نا روح بن عبادة القيسي (٤) (٥).
= وأبا حامد ابن الشرقي، ومكي بن عبدان. وروى الكثير بنيسابور. روى عنه الحاكم أبو عبد الله، وأبو عثمان سعيد البحيري وغيرهما، وفي "المنتخب من السياق لتاريخ نيسابور": مستور من أهل النواحي، ذكره الحسكاني في مشيخته، وذكر أنه توفي ببيهق سنة (٣٩٦ هـ).
"المنتخب من السياق لتاريخ نيسابور" للصيرفيني (٨٠١)، "طبقات الشافعية الكبرى" للسبكي ٣/ ٣٠٣.
(١) عبد الله بن حامد الوزان لم يذكر بجرح أو تعديل.
(٢) مكي بن عبدان بن محمد بن بكر بن مسلم التميمي النيسابوري، أبو حاتم.
قال الحافظ أبو علي النيسابوري: ثقة مأمون، مقدم على أقرانه من المشائخ.
وقال الذهبي: المحدث، الثقة المتقن. توفي سنة (٣٢٥ هـ).
"تاريخ بغداد" للخطيب ١٣/ ١١٩، "سير أعلام النبلاء" للذهبي ١٥/ ٧٠، "العبر" للذهبي ٢/ ٢٠٥.
(٣) أحمد بن الأزهر صدوق، كان يحفظ ثم كبر فصار كتابه أثبت من حفظه.
(٤) روح بن عبادة بن العلاء بن حسان، أبو محمد، القيسي البصري. ثقة فاضل، له تصانيف.
قال الخطيب البغدادي: وروح كان بصريا، قدم بغداد، وحدث بها مدة طويلة، ثم انصرف إلى البصرة، فمات بها، وكان كثير الحديث، صنف الكتب في السنن والأحكام، وجمع التفسير، وكان ثقة. "تاريخ بغداد" للخطيب ٨/ ٤١٠، "تهذيب الكمال" للمزي ٩/ ٢٣٨، "تهذيب التهذيب" لابن حجر ٣/ ٢٩٣، "تقريب التهذيب" لابن حجر (١٩٧٣)، "طبقات المفسرين" للداودي ١/ ١٧٢.
(٥) [٥١] الحكم على الإسناد:
في إسناده شيخا المصنف لم يذكرا بجرح أو تعديل، وبقية الرجال محتج بهم.
"المنتخب من السياق لتاريخ نيسابور" للصيرفيني (٨٠١)، "طبقات الشافعية الكبرى" للسبكي ٣/ ٣٠٣.
(١) عبد الله بن حامد الوزان لم يذكر بجرح أو تعديل.
(٢) مكي بن عبدان بن محمد بن بكر بن مسلم التميمي النيسابوري، أبو حاتم.
قال الحافظ أبو علي النيسابوري: ثقة مأمون، مقدم على أقرانه من المشائخ.
وقال الذهبي: المحدث، الثقة المتقن. توفي سنة (٣٢٥ هـ).
"تاريخ بغداد" للخطيب ١٣/ ١١٩، "سير أعلام النبلاء" للذهبي ١٥/ ٧٠، "العبر" للذهبي ٢/ ٢٠٥.
(٣) أحمد بن الأزهر صدوق، كان يحفظ ثم كبر فصار كتابه أثبت من حفظه.
(٤) روح بن عبادة بن العلاء بن حسان، أبو محمد، القيسي البصري. ثقة فاضل، له تصانيف.
قال الخطيب البغدادي: وروح كان بصريا، قدم بغداد، وحدث بها مدة طويلة، ثم انصرف إلى البصرة، فمات بها، وكان كثير الحديث، صنف الكتب في السنن والأحكام، وجمع التفسير، وكان ثقة. "تاريخ بغداد" للخطيب ٨/ ٤١٠، "تهذيب الكمال" للمزي ٩/ ٢٣٨، "تهذيب التهذيب" لابن حجر ٣/ ٢٩٣، "تقريب التهذيب" لابن حجر (١٩٧٣)، "طبقات المفسرين" للداودي ١/ ١٧٢.
(٥) [٥١] الحكم على الإسناد:
في إسناده شيخا المصنف لم يذكرا بجرح أو تعديل، وبقية الرجال محتج بهم.