الفِريابي (١) (٢).
تفسير قبيصة (٣):
[٥٤] أخبرنا أبو عمرو سعيد بن عبد الله بن سعيد بن إسماعيل الحيري (٤) وأبو محمد عبد الله بن حامد الأصبهاني (٥) قراءة عليهما، قال: أنا (أبو عثمان عمرو) (٦) بن عبد الله البصري (٧)، قال: نا أبو
= "تهذيب الكمال" للمزي ١/ ٥٢٢، "تهذيب التهذيب" لابن حجر ١/ ٩١، "تقريب التهذيب" لابن حجر (١٣١).
(١) محمد بن يوسف بن واقد بن عثمان، الضبي مولاهم، الفرْيابي -بكسر الفاء وسكون الراء بعدها تحتانية، وبعد الألف موحدة- نزيل قيسارية من ساحل الشام. ثقة فاضل. يقال: أخطأ في شيء من حديث سفيان الثوري، وهو مقدم فيه مع ذلك عندهم على عبد الرزاق. توفي الفريابي سنة (٢١٢ هـ).
"تهذيب الكمال" للمزي ٢٧/ ٥٢، "تهذيب التهذيب" لابن حجر ٩/ ٣٣٥، "تقريب التهذيب" لابن حجر (٦٤٥٥).
(٢) [٥٣] الحكم على الإسناد:
إسناده حسن.
(٣) انظر: "كشف الظنون" لحاجي خليفة ١/ ٤٥٦.
(٤) لم أجده.
(٥) عبد الله بن حامد الوزان لم يذكر بجرح أو تعديل.
(٦) من (ج)، (ن). وفي (س) و (ش): أبو عمرو عثمان... وفي (ت): أبو عمرو عثمان بن عمرو بن عبد الله البصري. والمثبت هو الصواب.
(٧) أبو عثمان عمرو بن عبد الله بن دِرهم النيسابوري المطوعي الغازي، المعروف بالبصري. الإمام القدوة الزاهد الصالح. قال الحاكم: لم أرزق السماع منه، على أنه كان يحضر منزلنا، وأنبسط إليه. قال لي أبي: صحبته إلى رباط فراوة. وما رأيت مثل اجتهاده حضرا وسفرا، توفي سنة (٣٣٤ هـ).
"سير أعلام النبلاء" للذهبي ١٥/ ٣٦٤.
(١) محمد بن يوسف بن واقد بن عثمان، الضبي مولاهم، الفرْيابي -بكسر الفاء وسكون الراء بعدها تحتانية، وبعد الألف موحدة- نزيل قيسارية من ساحل الشام. ثقة فاضل. يقال: أخطأ في شيء من حديث سفيان الثوري، وهو مقدم فيه مع ذلك عندهم على عبد الرزاق. توفي الفريابي سنة (٢١٢ هـ).
"تهذيب الكمال" للمزي ٢٧/ ٥٢، "تهذيب التهذيب" لابن حجر ٩/ ٣٣٥، "تقريب التهذيب" لابن حجر (٦٤٥٥).
(٢) [٥٣] الحكم على الإسناد:
إسناده حسن.
(٣) انظر: "كشف الظنون" لحاجي خليفة ١/ ٤٥٦.
(٤) لم أجده.
(٥) عبد الله بن حامد الوزان لم يذكر بجرح أو تعديل.
(٦) من (ج)، (ن). وفي (س) و (ش): أبو عمرو عثمان... وفي (ت): أبو عمرو عثمان بن عمرو بن عبد الله البصري. والمثبت هو الصواب.
(٧) أبو عثمان عمرو بن عبد الله بن دِرهم النيسابوري المطوعي الغازي، المعروف بالبصري. الإمام القدوة الزاهد الصالح. قال الحاكم: لم أرزق السماع منه، على أنه كان يحضر منزلنا، وأنبسط إليه. قال لي أبي: صحبته إلى رباط فراوة. وما رأيت مثل اجتهاده حضرا وسفرا، توفي سنة (٣٣٤ هـ).
"سير أعلام النبلاء" للذهبي ١٥/ ٣٦٤.