متى ما يرد ذو العرش أمرًا بعبده | يصبه وما للعبد ما يتخير |
وقد يهلك الإنسان من وجه أمنه | وينجو بحمد الله من حيث يحذر (١) |
العبد ذو ضجرٍ والربُّ ذو قدَرٍ | والدهرُ ذو دُوَلٍ والرزقُ مقسومُ |
والخير أجمعُ فيما اختار خالقنا | وفي اختيار سواه اللوم والشوم (٤) |
(١) [٢١٤٢] الحكم على الإسناد:
فيه شيخ المصنف قيل: كذبه الحاكم.
التخريج:
أخرجه البيهقي في "شعب الإيمان" ١/ ٢٣٣ (٢٥٢)، وفي "ديوان الحماسة" للبختري ١/ ٣٠٠ بالبيتين الأول والأخير، غير معزوّ لقائل.
(٢) أبو القاسم الحبيبي، قيل: كذبه الحاكم.
(٣) لم أجده.
(٤) [٢١٤٣] الحكم على الإسناد:
فيه شيخ المصنف تكلم فيه الحاكم، وأبو الفوارس لم أجده.
التخريج:
أخرجه البيهقي في "شعب الإيمان" (٢٥٣)، ولم أقف على قائله.
فيه شيخ المصنف قيل: كذبه الحاكم.
التخريج:
أخرجه البيهقي في "شعب الإيمان" ١/ ٢٣٣ (٢٥٢)، وفي "ديوان الحماسة" للبختري ١/ ٣٠٠ بالبيتين الأول والأخير، غير معزوّ لقائل.
(٢) أبو القاسم الحبيبي، قيل: كذبه الحاكم.
(٣) لم أجده.
(٤) [٢١٤٣] الحكم على الإسناد:
فيه شيخ المصنف تكلم فيه الحاكم، وأبو الفوارس لم أجده.
التخريج:
أخرجه البيهقي في "شعب الإيمان" (٢٥٣)، ولم أقف على قائله.