الكشف والبيان عن تفسير القرآن

(١) ذكر ابن الجوزي والقرطبي أنها مكية بإجماع، وقال مقاتل: إلا قوله: ﴿وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا﴾ [الزخرف: ٤٥] انظر: "زاد المسير" لابن الجوزي ٧/ ٣٠١، و"الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٦/ ٦١، وممن ذكر مكيتها الواحدي في "الوسيط" ٤/ ٦٣، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ١٣/ ١٩٦، وابن كثير في "تفسيره" ٧/ ١٤٥، قال السيوطي في "الدر" ٥/ ٧١٤: أخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: نزلت بمكة سورة حم الزخرف.
(٢) انظر: "البيان في عد آي القرآن" للداني (ص ٢٢٣)، "منار الهدى" للأشموني (ص ٢٥١).
(٣) أبو بكر محمد بن إبراهيم، محدث ثقة.
(٤) محمد بن جعفر بن مطر، عدل ضابط.
(٥) إبراهيم بن شريك، ثقة.
(٦) أحمد بن عبد الله بن يونس، ثقة حافظ.
(٧) المدائني، متروك.
(٨) مجهول.
(٩) زيد بن أسلم عن أبيه، قال الذهبي: نكرة. وقال ابن حجر: هو تحريف، والصواب: زيد بن سالم، جهله أبو حاتم.