فاعص هوى النفس ولا ترضها | إنك إن أسخطتها زانكا |
حتَّى متى تطلب مرضاتها | فإنَّها تطلب عدوانكا (١) |
إذا طالبتك النفس يوما بشهوة | وكان إليها للخلاف طريق |
فدعها وخالف ما هَويت فإنما | هواك عدوٌّ والخلاف صديق (٥) |
(١) [٢٧٠٤] الحكم على الإسناد:
فيه شيخ المصنف قيل كذبه الحاكم، والعقيلي كذاب.
التخريج:
لم أجده في ديوانه، ولم أجد من أخرجه، وذكره إسماعيل حقي في "تفسيره" ١٣/ ٣٣٧ دون نسبة.
(٢) قيل: كذبه الحاكم.
(٣) ما بين القوسين ليس في (م).
(٤) شيخ الأدب، لم يذكر بجرح أو تعديل.
(٥) [٢٧٠٥] الحكم على الإسناد:
فيه شيخ المصنف قيل كذبه الحاكم. =
فيه شيخ المصنف قيل كذبه الحاكم، والعقيلي كذاب.
التخريج:
لم أجده في ديوانه، ولم أجد من أخرجه، وذكره إسماعيل حقي في "تفسيره" ١٣/ ٣٣٧ دون نسبة.
(٢) قيل: كذبه الحاكم.
(٣) ما بين القوسين ليس في (م).
(٤) شيخ الأدب، لم يذكر بجرح أو تعديل.
(٥) [٢٧٠٥] الحكم على الإسناد:
فيه شيخ المصنف قيل كذبه الحاكم. =