الحسن رحمه الله، فارتضاه، واستصوبه (١).
﴿مِنْهُمْ﴾ قال ابن جرير: يعني من الشطء الذي أخرجه الزرع، وهم الداخلون في الإسلام بعد الزرع إلى يوم القيامة ورد (الهاء) و (الميم) على معنى الشطء لا على لفظه، لذلك قال: ﴿مِنْهُمْ﴾ ولم يقل: منه (٢) ﴿مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا﴾.
* * *
= وضعفه الهيثمي في "مجمع الزوائد" ١٠/ ٢١ - ٢٢)، وحكم عليه السيوطي في "اللآلئ" ١/ ٣٧٩ والألباني في "السلسلة الضعيفة" (٥٥٩٠): بالوضع. وللحديث طرق وألفاظ أخري لا تخلوا من الضعف والوضع.
(١) لم أجده.
(٢) انظر: "تفسير الطبري" ٢٦/ ١١٥، "معالم التنزيل" للبغوي ٧/ ٣٢٩.
(١) لم أجده.
(٢) انظر: "تفسير الطبري" ٢٦/ ١١٥، "معالم التنزيل" للبغوي ٧/ ٣٢٩.