وأفضل ما نِلتم من المجد والعُلى | ردافتنا من بعد ذكر الأكارم (١) |
فإن كنتمُ جئتم بحقنِ دمائكم | وأموالكم أن تُقْسَمُوا في المقَاسِمِ |
فلا تجعلوا لله ندًّا وأسلموا | ولا تفخروا عند النبيِّ بدارم |
وإلَّا (٢) ورب البيت مالت أكُفُّنا | على هامكم بالمرهفات الصوارِمِ (٣) |
(١) في (ح): المكارم.
(٢) في (ت): فلا.
(٣) انظر: "ديوان حسان بن ثابت" (٢٢٩ هـ)، "السيرة النبوية" لابن هشام ٤/ ٢١٢، "أسباب النزول" للواحدي (ص ٤٠٦)، "البداية والنهاية" لابن كثير ٥/ ٤٤، "شرح الديوان" لعبد الرحمن البرقوقي (٤٣٦).
المرهفات الصوارم: السيوف القاطعة.
(٤) مُؤَتَّى: معطى. انظر: "لسان العرب" لابن منظور ١٤/ ١٧ (أتي).
(٥) كأنه يعني بذلك الإسلام يجب ما قبله.
(٢) في (ت): فلا.
(٣) انظر: "ديوان حسان بن ثابت" (٢٢٩ هـ)، "السيرة النبوية" لابن هشام ٤/ ٢١٢، "أسباب النزول" للواحدي (ص ٤٠٦)، "البداية والنهاية" لابن كثير ٥/ ٤٤، "شرح الديوان" لعبد الرحمن البرقوقي (٤٣٦).
المرهفات الصوارم: السيوف القاطعة.
(٤) مُؤَتَّى: معطى. انظر: "لسان العرب" لابن منظور ١٤/ ١٧ (أتي).
(٥) كأنه يعني بذلك الإسلام يجب ما قبله.