وقال سعيد بن جبير: مقروطون (١).
قال المُؤَرج: يقال للقُرْط: الخَلَدة (٢). وقيل: مُسَوَّرون (٣).
قال الشاعر (٤):

ومُخَلَّدات باللُّجَيْنِ (٥) كأنَّمَا أَعْجازُهُنَّ (٦) أقَاوِزُ (٧) الكُثْبَانِ (٨)
(١) انظر: "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٧/ ٢٠٢، وذكره الماوردي في "النكت والعيون" ٥/ ٤٥٠، ونسبه للفراء.
وانظر: "جامع البيان" للطبري ٢٧/ ١٧٤، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ١٠، "الوسيط" للواحدي ٨/ ١٣٥، "زاد المسير" لابن الجوزي ٤/ ٢٣٣، ولم ينسبوه.
(٢) في (م): الخلد.
انظر: "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ولم ينسبه ١٧/ ٢٠٢.
(٣) انظر: "معاني القرآن" للفراء ٣/ ١٢٣، "جامع البيان" للطبري ولم ينسبه ٢٧/ ١٧٣، وانظر: "النكت والعيون" للماوردي ٥/ ٤٥٠، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٧/ ٢٠٢، ونسباه للفراء، "زاد المسير" لابن الجوزي ٨/ ١٣٦، ونسبه للفراء وابن قتيبة.
(٤) لم أجد القائل.
(٥) اللجين: الفضة. انظر: "لسان العرب" لابن منظور (لجن).
(٦) في (م): أوساطهن.
(٧) أقَاوِز: الكثيب الصغير من الرمل.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور (قوز).
(٨) انظر: "تفسير غريب القرآن" لابن قتيبة (٤٤٧)، "النكت والعيون" للماوردي ٥/ ٤٥٠، "زاد المسير" لابن الجوزي ٨/ ١٣٦، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٧/ ٢٠٢، "لسان العرب" لابن منظور ١١/ ٣٤٥، والبيت غير منسوب في كل ما سبق.


الصفحة التالية
Icon