وقال أبو اليقظان (١) والواقدي (٢): ليوثا.
وقال كعب: لوثوثا.
وقال علي - رضي الله عنه -: بلهوت (٣).
وقال في بعض أراجيزه (٤):
ما لي أراكم كلكم سكوتا | والله ربي خلق البلهوتا (٥). |
(١) ذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٢٢٤.
(٢) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ١٨٥، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٢٢٤.
(٣) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ١٨٥، والكرماني في "غرائب التفسير" ٢/ ١٢٣٥.
وذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٢٢٤ بلفظ: بلهموثا. ولم ينسبه.
(٤) كذا، وكأن القائل علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -. وفى (ت): قال الراجز.
(٥) لم أهتد لقائله.
والبيت ذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٢٢٤ وصدره بقوله: وقال الراجز. وذكره الكرماني في "غرائب التفسير وعجائب التأويل" ٢/ ١٢٣٥ كما هنا. فيحتمل أن يكون البيت منسوبا لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه -، كما هو ظاهر كلام المصنف. والله أعلم.
ولكن ذكر محقق تفسير الكرماني نقلا عن "الخصائص" لابن جني أن البيت للشماخ. ولم أجده في "الخصائص".
(٢) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ١٨٥، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٢٢٤.
(٣) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ١٨٥، والكرماني في "غرائب التفسير" ٢/ ١٢٣٥.
وذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٢٢٤ بلفظ: بلهموثا. ولم ينسبه.
(٤) كذا، وكأن القائل علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -. وفى (ت): قال الراجز.
(٥) لم أهتد لقائله.
والبيت ذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٢٢٤ وصدره بقوله: وقال الراجز. وذكره الكرماني في "غرائب التفسير وعجائب التأويل" ٢/ ١٢٣٥ كما هنا. فيحتمل أن يكون البيت منسوبا لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه -، كما هو ظاهر كلام المصنف. والله أعلم.
ولكن ذكر محقق تفسير الكرماني نقلا عن "الخصائص" لابن جني أن البيت للشماخ. ولم أجده في "الخصائص".