يعني: العسل، ومارية (١).

= حميد كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٣٦٨، والطبري ٢٨/ ١٥٦، وعزاه ابن حجر في "فتح الباري" ٨/ ٦٥٧ إلى سعيد بن منصور وقال: بإسناد صحيح.
١٢ - الشعبي:
رواه عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ٢/ ٣٠١، وعبد بن حميد كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٣٦٨، والطبري في "جامع البيان" ٢٨/ ١٥٦.
١٣ - الضحاك بن مزاحم الهلالي:
رواه ابن سعد في "الطبقات الكبرى" ٨/ ١٨٦، والطبري في "جامع البيان" ٢٨/ ١٥٦، وسعيد بن منصور، وابن المنذر كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٣٦٨.
١٤ - الحسن البصري:
رواه الطبري في "جامع البيان" ٢٨/ ١٥٨، وذكره الماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ٣٩.
١٥ - قتادة بن دعامة:
رواه عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ٢/ ٣٠١، وابن سعد في "الطبقات الكبرى" ٨/ ١٨٦، وعبد بن حميد كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٣٦٨، والطبري في "جامع البيان" ٢٨/ ١٥٦ - ١٥٨.
١٦ - أبو عثمان:
رواه الطبري في "جامع البيان" ٢٨/ ١٥٦ - ١٥٧.
١٧ - الكلبي:
ذكره الماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ٣٩ عنه ثم قال: وهو ناقل السيرة.
(١) المصنف رحمه الله تعالى ذهب إلى أن ما حرمه النبي - ﷺ - على نفسه ما جاءت به الروايات وهما العسل، ومارية.
والعلماء مختلفون في المراد بالتحريم: ففي حديث عائشة المذكور هنا أن ذلك بسبب شربه - ﷺ - عند زينب بنت جحش.
وجاء عند سعيد بن منصور عن مسروق بإسناد صحيح، وعند الضياء في "المختارة" من مسند الهيثم بن كليب عن عمر بن الخطاب بإسناد صحيح كما قال =


الصفحة التالية
Icon