تطاول ليلك الجون البهيم فما ينجاب عن صبح صريم
وقال الحسن: أي: صرم عنها الخير، فليس فيها شيء (١).
وقال ابن كيسان: كالحرة السود (٢).
وقال ابن زيد: كالأرض المصرومة (٣).
وقال الأخفش: كالصبح أنصرم من الليل (٤).
قال المؤرج: كالرملة انصرمت من معظم الرمل (٥).
= منظور ٤/ ٢٤٣٩، "فتح القدير" للشوكاني ٥/ ٢٧١.
وهو مما أنشده أبو عمرو بن العلاء مستشهدا به على أن الصريم بمعنى الليل إذا أشتد سواده.
(١) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ١٩٥، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٢٤٢، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٨/ ٣٠٦، والشوكاني في "فتح القدير" ٥/ ٢٧٢.
وهو في "النكت والعيون" للماوردي ٦/ ٦٨ بلا نسبة، وفي "زاد المسير" لابن الجوزي ٨/ ٣٣٦ وقال: حكاه ابن قتيبة.
(٢) لم أجده.
(٣) لم أجده.
(٤) لم أجده في "معاني القرآن".
وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ١٩٥، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٢٤٢، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٨/ ٣٠٦، والشوكاني في "فتح القدير" ٥/ ٢٧٢.
(٥) ذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٢٤٢، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٨/ ٣٠٦، والكرماني في "غرائب التفسير" ٢/ ١٢٣٩، والشوكاني في "فتح القدير" ٥/ ٢٧٢.


الصفحة التالية
Icon