وقال أبو عبيدة: صدوع (١).
قال عُبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود:
شققت القلب ثم ذررت فيه | هواك فليم فالتأم (٢) الفطور |
تغلَّل حُبُّ عثمة في فؤادي | فباديه مع الخافي يسير |
تغلَّل حيث لم يبلغ شراب (٣) | ولا حزن ولم يبلغ سرور (٤) |
بنى لكم بلا عمد سماءً | وزينها فما فيها فطور (٥) |
(١) "مجاز القرآن" ٢/ ٢٦٢. وانظر: "تفسير غريب القرآن" لابن قتيبة (ص ٤٧٤)، "مشكل إعراب القرآن" لمكي (ص ٣٤٨)، "إيجاز البيان" للنيسابوري ٢/ ٨٢٥.
(٢) كذا، وفي (ت): (فليط)، والمصادر مختلفة في هذا اللفظ، ومعناهما واحد: التصق.
(٣) كذا، وكتب الناسخ فوقها: طعام. وهو في (ت) ومصادر البيت على ما في الأصل.
(٤) الأبيات تنظر في: "مجالس ثعلب" (ص ٢٣٦)، "غريب الحديث" للخطابي ٣/ ٣٣، "وضح البرهان" للنيسابوري ٢/ ٤١٨، "زهر الآداب" للقيرواني ١/ ٢١٢، "سمط اللآلئ" للبكري ١/ ٢٦٤.
ومعنى: ليم، أو ليط: التصق.
والبيت الثاني لا وجود له فى (ت) ولا فى مصادر الأبيات.
(٥) لم أهتد لاسم قائله.
(٢) كذا، وفي (ت): (فليط)، والمصادر مختلفة في هذا اللفظ، ومعناهما واحد: التصق.
(٣) كذا، وكتب الناسخ فوقها: طعام. وهو في (ت) ومصادر البيت على ما في الأصل.
(٤) الأبيات تنظر في: "مجالس ثعلب" (ص ٢٣٦)، "غريب الحديث" للخطابي ٣/ ٣٣، "وضح البرهان" للنيسابوري ٢/ ٤١٨، "زهر الآداب" للقيرواني ١/ ٢١٢، "سمط اللآلئ" للبكري ١/ ٢٦٤.
ومعنى: ليم، أو ليط: التصق.
والبيت الثاني لا وجود له فى (ت) ولا فى مصادر الأبيات.
(٥) لم أهتد لاسم قائله.