قال مقاتل (١): محبسًا.
٢٢ - ﴿لِلطَّاغِينَ﴾ للكافرين (٢)، ﴿مَآبًا﴾: مرجعًا (٣).
٢٣ - ﴿لَابِثِينَ﴾ قراءة العامة بالألف (٤).

= الحسن: أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٩، وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ٥٠١ لعبد بن حميد، وابن المنذر أيضًا، وذكره الزمخشري في "الكشاف" ٦/ ٢٩٩.
قتادة: أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٩، وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ٥٠١ لعبد الرزاق، وعبد بن حميد، وابن المنذر أيضًا، وذكره الزمخشري في "الكشاف" ٦/ ٢٩٩.
سفيان: أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٩، وذكره القشيري في "لطائف الإشارات" (ص ٦٧٧)، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٣١٤، ولم ينسباه.
(١) ذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ١٧٠، والشوكاني في "فتح القدير" ٥/ ٤٢٣.
وقد دلت الآية على أنّ جهنم كانت مخلوقة لقوله تعالى ﴿إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا (٢١)﴾ وإذا كان كذلك كانت الجنة لعدم الفارق.
انظر: "اللباب" لابن عادل الدمشقي ٢٠/ ١٠٤.
(٢) ذكره الزجاج في "معاني القرآن" ٥/ ٢٧٣، والماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ١٨٦، والواحدي في "الوسيط" ٤/ ٤١٣ عن ابن عباس، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٣١٤، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٢٥.
(٣) قاله سفيان، والسدي: سفيان: أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٩، وذكره الزجاج في "معاني القرآن" ٥/ ٢١٣، والنحاس في "إعراب القرآن" ٥/ ١٢٨، ولم ينسباه.
السدي: ذكره الماوردي في" النكت والعيون" ٦/ ١٨٦، والواحدي في "الوسيط" ٤/ ٤١٣ ولم ينسبه.
(٤) منهم: أبو جعفر، ونافع، وأبو عمرو، وعاصم: =


الصفحة التالية
Icon