أي: لحم البر والبحر.
وقال امرؤ القيس:
ولاقيتم بَعْده غِبَّها | فَضاقت عليكم به الساهره (١) |
يرتدن ساهرة كأن جميمها | وعميمها أسداف (٢) ليل مظلم (٣) |
(١) لم أجده في "ديوانه"، ولا في كتب اللغة والتفاسير الأخرى.
(٢) في الأصل: أزداف، وما أثبته من "ديوانه"، ومصادر الشعر والأدب.
(٣) البيت لأبي كبير الهذلي في "ديوان الهذليين" ٢/ ١١١، "شرح أشعار الهذليين" للسكري (ص ١٠٩٠)، "لسان العرب" ٤/ ٣٨٣، "تاج العروس" للزبيدي ١١٢/ ١٢.
والعميم: التام.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ١٢/ ٤٢٥ - ٤٢٦، والأسداف: جمع سدف وهو ظلمة الليل.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ٩/ ١٤٦.
(٤) ثقة صدوق، كثير الرواية للمناكير.
(٥) أبو بكر القطيعي، ثقة.
(٦) يوسف بن عبد الله بن ماهان: لم أجده.
(٧) أبو سلمة التبوذكي، ثقة ثبت.
(٢) في الأصل: أزداف، وما أثبته من "ديوانه"، ومصادر الشعر والأدب.
(٣) البيت لأبي كبير الهذلي في "ديوان الهذليين" ٢/ ١١١، "شرح أشعار الهذليين" للسكري (ص ١٠٩٠)، "لسان العرب" ٤/ ٣٨٣، "تاج العروس" للزبيدي ١١٢/ ١٢.
والعميم: التام.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ١٢/ ٤٢٥ - ٤٢٦، والأسداف: جمع سدف وهو ظلمة الليل.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ٩/ ١٤٦.
(٤) ثقة صدوق، كثير الرواية للمناكير.
(٥) أبو بكر القطيعي، ثقة.
(٦) يوسف بن عبد الله بن ماهان: لم أجده.
(٧) أبو سلمة التبوذكي، ثقة ثبت.