..................................

= به. وإسناده صحيح كما قال محقق "المسند".
الثاني: سعد بن عبيدة: ورواه عنه اثنان:
أ- سليمان الأَعمش:
رواه مسلم، كتاب القدر، باب كيفية خلق الآدمي في بطن أمه (٢٦٤٧)، وابن ماجه، في المقدمة، باب في القدر (٧٨)، وأَحمد في "المسند" ١/ ٨٢ (٦٢١)، والبزار في "البحر الزخار" ٢/ ٢٠٠ (٥٨٤) من طريق أبي معاوية الضَّرير.
ورواه البُخَارِيّ، كتاب التفسير، باب سورة الليل (٤٩٤٧)، ومسلم، كتاب القدر، باب كيفية خلق الآدمي (٢٦٤٧)، والتِّرمذيّ، كتاب القدر، باب ما جاء في الشقاء والسعادة (٢١٣٦)، وابن ماجه، كتاب السنة، "المقدمة" (٧٨)، وأَحمد في "المسند" ١/ ١٣٢ (١١١٠)، وأبو يعلى في "المسند" ٤٥٤/ ١ (٦١٠) من طريق وكيع بن الجراح.
ورواه مسلم، كتاب القدر، باب كيفية الخلق الآدمي (٢٦٤٧)، والتِّرمذيّ، كتاب القدر، باب ما جاء في الشقاء والسعادة (٢١٣٦) من طريق عبد الله بن نمير.
ورواه البُخَارِيّ، كتاب التفسير، باب سورة الليل (٤٩٤٥)، عن مسدد، عن عبد الواحد.
ورواه أَيضًا كتاب التفسير، باب سورة الليل (٤٩٤٥)، عن أبي نعيم، عن سفيان الثوري.
ورواه أَيضًا، كتاب القدر، باب وكان أمر الله قدرًا مقدورًا (٦٦٠٥)، عن عبدان، عن أبي حمزة.
ورواه البُخَارِيّ، كتاب الأدب، باب الرَّجل ينكث الشيء بيده في الأرض (٦٢١٧)، من طريق ابن أبي عدي، كتاب التفسير، باب سورة الليل (٤٩٤٩)، وفي "الأدب المفرد" (٢٦٦) (٩٠٣)، عن آدم.
ورواه أَيضًا في كتاب التوحيد، باب ولقد يسرنا القرآن (٧٥٥١، ٧٥٥٢)، وكتاب التفسير، باب سورة الليل (٤٩٤٦)، ومسلم، كتاب القدر، باب كيفية خلق الآدمي (٢٦٤٧)، والبزار في "البحر الزخار" ٢٠٠/ ٢ (٥٨٣)، وابن حبان


الصفحة التالية
Icon