يقال (١): نفرت، واستنفرت، بمعنى واحد.
وأنشد الفراء:
أمسك حمارك إنه مستنفر | في إثر أحمرة عمدن لغرب (٢) |
= أنهما قراءتان معروفتان، صحيحتا المعنى فبأيهما قرأ القارئ فمصيب.
والحجة لمن كسر أنه جعل الفعل لها، والحجة لمن فتح: أنه جعلهن مفعولًا بهن، لم يُسم فاعلهن.
انظر: "الحجة" لابن خالويه (ص ٣٥٦)، "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ٣٤٧ - ٣٤٨.
(١) انظر: "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ٣٤٨، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢٧٤، "المحرر الوجيز" لابن عطية ٥/ ٣٩٩، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٩/ ٨٧.
(٢) انظر: "معاني القرآن" للفراء ٣/ ٢٠٦. والبيت منسوب لابن الأعرابي في "تهذيب اللغة" للأزهري ٥/ ٢١٠، "لسان العرب" لابن منظور ٥/ ٢٢٤، "تاج العروس" للزبيدي ٣/ ٤٧٤.
ومعنى: غُرّب: جبل دون الشام في بلاد بني كلب، وعنده عين ماء يقال لها: الغُرْب والغربة، والاستنفار: النفور.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ٥/ ٢٢٤، ١/ ٦٤٨.
(٣) ثقة صدوق كثير الرواية للمناكير.
(٤) لم يذكر بجرح أو تعديل.
(٥) أحمد بن جعفر المستملي، لم يذكر بجرح أو تعديل.
والحجة لمن كسر أنه جعل الفعل لها، والحجة لمن فتح: أنه جعلهن مفعولًا بهن، لم يُسم فاعلهن.
انظر: "الحجة" لابن خالويه (ص ٣٥٦)، "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ٣٤٧ - ٣٤٨.
(١) انظر: "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ٣٤٨، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢٧٤، "المحرر الوجيز" لابن عطية ٥/ ٣٩٩، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٩/ ٨٧.
(٢) انظر: "معاني القرآن" للفراء ٣/ ٢٠٦. والبيت منسوب لابن الأعرابي في "تهذيب اللغة" للأزهري ٥/ ٢١٠، "لسان العرب" لابن منظور ٥/ ٢٢٤، "تاج العروس" للزبيدي ٣/ ٤٧٤.
ومعنى: غُرّب: جبل دون الشام في بلاد بني كلب، وعنده عين ماء يقال لها: الغُرْب والغربة، والاستنفار: النفور.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ٥/ ٢٢٤، ١/ ٦٤٨.
(٣) ثقة صدوق كثير الرواية للمناكير.
(٤) لم يذكر بجرح أو تعديل.
(٥) أحمد بن جعفر المستملي، لم يذكر بجرح أو تعديل.