سورة الفجر
مكية (١)، وهي خمسمائة وسبعة وتسعون (٢) حرفًا، ومائة وتسع وثلاثون كلمة، وثلاثون (٣) آية (٤).
(١) قاله: ابن عباس، وابن الزبير، وعائشة:
ابن عباس: أخرجه ابن الضريس في "فضائل القرآن" (ص ٣٤)، والنحاس في "الناسخ والمنسوخ" ٣/ ١٣٢، وابن مردويه كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٥٧٣، والبيهقي في "دلائل النبوة" ٧/ ١٤٢ - ١٤٣ من طرق عن ابن عباس قال: نزلت ﴿وَالْفَجْرِ (١)﴾ بمكة.
ابن الزبير: أخرجه ابن مردويه كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٥٧٧ عن عبد الله بن الزبير قال: أنزلت ﴿وَالْفَجْرِ (١)﴾ بمكة.
عائشة: أخرجه ابن مردويه كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٥٧٧، عن عائشة قالت: أنزلت سورة ﴿وَالْفَجْرِ (١)﴾ بمكة.
وحكى ابن عطية في "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٧٦، والبقاعي في "مصاعد النظر" ٣/ ١٨٩ الإجماع على مكيتها.
وحكى أبو عمرو الداني في كتابه "البيان في عد آي القرآن" (ص ٢٧٣) عن علي ابن أبي طلحة أنها مدنية. والأول أشهر وأصح وعليه جمهور المفسرين كما قاله ابن عطية.
(٢) في (س): وتسع وعشرون.
(٣) في (س): وسبع وثلاثون.
(٤) انظر: "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ٣٧٢، "البيان في عد آي القرآن" للداني (ص ٢٧٣) وفيه: (ومائة وسبع وثلاثون كلمة)، "القول الوجيز" للمخللاتي (ص ٣٤٥).
وجاء في (س) ما نصه: (وتسع وعشرون آية) في البصري، (وثلاثون) في الكوفي والشامي، (واثنان وثلاثون) في المدنيين والمكي.
ابن عباس: أخرجه ابن الضريس في "فضائل القرآن" (ص ٣٤)، والنحاس في "الناسخ والمنسوخ" ٣/ ١٣٢، وابن مردويه كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٥٧٣، والبيهقي في "دلائل النبوة" ٧/ ١٤٢ - ١٤٣ من طرق عن ابن عباس قال: نزلت ﴿وَالْفَجْرِ (١)﴾ بمكة.
ابن الزبير: أخرجه ابن مردويه كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٥٧٧ عن عبد الله بن الزبير قال: أنزلت ﴿وَالْفَجْرِ (١)﴾ بمكة.
عائشة: أخرجه ابن مردويه كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٥٧٧، عن عائشة قالت: أنزلت سورة ﴿وَالْفَجْرِ (١)﴾ بمكة.
وحكى ابن عطية في "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٧٦، والبقاعي في "مصاعد النظر" ٣/ ١٨٩ الإجماع على مكيتها.
وحكى أبو عمرو الداني في كتابه "البيان في عد آي القرآن" (ص ٢٧٣) عن علي ابن أبي طلحة أنها مدنية. والأول أشهر وأصح وعليه جمهور المفسرين كما قاله ابن عطية.
(٢) في (س): وتسع وعشرون.
(٣) في (س): وسبع وثلاثون.
(٤) انظر: "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ٣٧٢، "البيان في عد آي القرآن" للداني (ص ٢٧٣) وفيه: (ومائة وسبع وثلاثون كلمة)، "القول الوجيز" للمخللاتي (ص ٣٤٥).
وجاء في (س) ما نصه: (وتسع وعشرون آية) في البصري، (وثلاثون) في الكوفي والشامي، (واثنان وثلاثون) في المدنيين والمكي.