الكشف والبيان عن تفسير القرآن

= الجوزي في "العلل المتناهية" ٢/ ٤٣٥ (١٥٣٣) وقال: هذا حديث لا يصح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، والحمل فيه على حسين البلخي.
وقال الخَطيب: لم يكن ثقة، روى نسخة عن يزيد بن هارون عن حميد، عن أنس أكثرها موضوع "المرجع السابق".
فالحديث بمجموع هذِه الطرق -باستثناء حديث أنس بن مالك- صحيح، وقد صححه الترمذي، وحسنه المنذري كما تقدم، وصححه الألباني انظر "السلسلة الصحيحة" (٩٤٦).
(١) ابن فنجويه، ثقةٌ صدوقٌ، كثير الرواية للمناكير.
(٢) من (ج)، وهو أبو الحسن الحربي السمسار، قال ابن الفرات: تُوفِّي في جمادى الأولى سنة (٣٦٥ هـ)، وكان أمره في ابتداء ما حدث جميلًا، ثم حدث منه تخليط، وقال ابن أبي الفوارس: كان صالح الأمر إن شاء الله. انظر "تاريخ بغداد" ١٢/ ١٢٠.
(٣) البزاز، ثقة، حافظ، كبير.
(٤) سليمان بن داود العتكي، ثقة، لم يتكلم فيه أحد بحجة.
(٥) في (ج): معتمر وهو خطأ.
(٦) الكوفي، صدوق.
(٧) ابن مروان الأُموي، صدوقٌ، يخطئ.
(٨) مجهول.
(٩) مجهول.