الكشف والبيان عن تفسير القرآن

= ووافقه الذهبي. والبيهقي في "دلائل النبوة" ٧/ ٦٠، فإذا الحديث يبقى على علته، وهو الانقطاع بين خديجة وبين عبد الله بن شداد، وعروة بن الزبير.
(١) الأصفهاني، لم يذكر بجرحٍ أو تعديل.
(٢) المحدث الثقة المتقن.
(٣) ابن الحكم العبدي، ثقة.
(٤) ابن عيينة الهلالي، ثقة حافظ فقيه حجة إلا أنَّه تغير حفظه بأخرة، وكان ربما دلس لكن عن الثقات.
(٥) ابن يسار المدني، صاحب المغازي، صدوق يدلس.
(٦) محمد بن مسلم بن شهاب، فقيه حافظ، متفق على جلالته وإتقانه.
(٧) ابن الزبير بن العوام، ثقة.
(٨) [٣٥٥٥] الحكم على الإسناد:
ضعيفٌ، فيه شيخ المصنف لم يذكر بجرح أو تعديل، ومحمد بن إسحاق: مدلس وقد عنعن، الأثر بشواهده صحيح لغيره.
التخريج:
أخرجه ابن جرير الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٢٥٢ قال: حدثنا عبد الرحمن ابن بشر به.
وأخرجه الحاكم في "المستدرك" في موضعين ٢/ ٢٤٠، ٥٧٦ قال: أخبرناه أبو بكر أحمد بن إسحاق، أنبأنا بشر بن موسى، ثنا الحميدي، ثنا سفيان به.
وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي.
وأخرجه الواحدي في "الوسيط" ٤/ ٥٢٨، وفي "أسباب النزول" (ص ١٣)، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٤٧٨. =