عليه السَّلام أتَمَّهُنَّ فكتب له البراءة، فقال: ﴿وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى (٣٧)﴾ (١) وهي عشر في سورة (٢) براءة: ﴿التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ﴾ إلى آخرها (٣)، وعشر (٤) في الأحزاب: ﴿إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ﴾ إلى آخرها (٥) وعشر (٦) في المُؤْمِنِينَ (٧) و ﴿سَأَلَ سَائِلٌ﴾ (٨) ﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (١)﴾، وقوله (٩): ﴿إِلَّا الْمُصَلِّينَ (٢٢)﴾ (١٠).
وروى طاوس عن ابن عباس قال: ابتلاه الله بعشرة أشياء (هُنَّ من) (١١) الفطرة والطَّهَارَةِ، بخمسٍ (١٢) في الرأس وخمسٍ في
(١) النجم: ٣٧.
(٢) ساقطة من (ج).
(٣) الآية: ١١٢.
(٤) في (ش): وعشرة.
(٥) الآية: ٣٥.
(٦) في (ش): وعشرة.
(٧) في (س): المؤمن، والمثبت من النسخ الأخرى وهي من أول السورة إلى الآية (٩) كما ذكر المصنف.
(٨) المعارج: ٢٢ - ٣٤.
(٩) في (ت): إلى قوله.
(١٠) رواه الطبري في "جامع البيان" ١/ ٥٢٤، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ١/ ٣٦٠ (١١٧٣)، والحاكم في "المستدرك" ٢/ ٤٧٠، كتاب التفسير، تفسير سورة النجم، من طريق داود بن أبي هند، عن عكرمة، عن ابن عباس. وصححه الحاكم ووافقه الذهبي. وصححه أحمد شاكر.
(١١) في (ش): هي، وفي (ت): وهي.
(١٢) في النسخ الأخرى: خمس.
(٢) ساقطة من (ج).
(٣) الآية: ١١٢.
(٤) في (ش): وعشرة.
(٥) الآية: ٣٥.
(٦) في (ش): وعشرة.
(٧) في (س): المؤمن، والمثبت من النسخ الأخرى وهي من أول السورة إلى الآية (٩) كما ذكر المصنف.
(٨) المعارج: ٢٢ - ٣٤.
(٩) في (ت): إلى قوله.
(١٠) رواه الطبري في "جامع البيان" ١/ ٥٢٤، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ١/ ٣٦٠ (١١٧٣)، والحاكم في "المستدرك" ٢/ ٤٧٠، كتاب التفسير، تفسير سورة النجم، من طريق داود بن أبي هند، عن عكرمة، عن ابن عباس. وصححه الحاكم ووافقه الذهبي. وصححه أحمد شاكر.
(١١) في (ش): هي، وفي (ت): وهي.
(١٢) في النسخ الأخرى: خمس.