والإيلاء: الحلف، يقال: آلئ يؤلي إيلاءً. قالت الخنساء (١):
فآليت آسى على هالكٍ... وأسأل نائحة مالها
والاسم الألِيَّةُ، قال الشاعر (٢):
عَلَيَّ أَلِيَّةٌ وصيامُ شهرٍ... أمسك طائعًا إلَّا بِكَفِّي
وفيه أربع لغات: أَلِيَّة، وأُلْوَة، وأَلْوَة، وأَلْوٌ (٣).
= وعزاها إليه أيضًا ابن خالويه في "مختصر في شواذ القرآن" (ص ٢١)، وابن المنذر في "الإشراف على مذاهب أهل العلم" ٣/ ٢٢٣، والكرماني في "شواذ القراءة" (٣٩ ب).
(١) تماضر بنت عمرو بن الشريد بن ثعلبة بن عصية بن خفاف السلمية، الشاعرة المشهورة بمراثيها في أخويها: صخر ومعاوية، قدمت على رسول الله - ﷺ - مع قومها، فأسلمت، قال ابن عبد البر: وأجمع أهل العلم بالشعر أنه لم تكن امرأة قبلها ولا بعدها أشعر منها.
"طبقات الشعراء" لابن سلام (ص ٨٥)، "الشعر والشعراء" لابن قتيبة (ص ٢١٣)، "الاستيعاب" لابن عبد البر ٤/ ١٨٢٧، "الإصابة" لابن حجر ٨/ ٦٦، "خزانة الأدب" للبغدادي ١/ ٤٣٣. والبيت في "ديوانها" (ص ١٢٥).
وانظر: "التعازي والمراثي" للمبرد (ص ٩٦) وفيه: فأقسمت. و"العقد الفريد" لابن عبد ربه ٣/ ٢٢٤ وفيه: فآليت.
(٢) لم أهتد إلى قائله، وذكره أبو الثناء الأصبهاني في "أنوار الحقائق الربانية" ٤/ ١٨٦٨.
(٣) وفي (ح): وأُلوْةٌ. وفي (أ): وألاة.
انظر: "جامع البيان" للطبري ٢/ ٤١٧، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٣٠١، "غريب القرآن" للسجستاني (ص ٥٢٩).
(١) تماضر بنت عمرو بن الشريد بن ثعلبة بن عصية بن خفاف السلمية، الشاعرة المشهورة بمراثيها في أخويها: صخر ومعاوية، قدمت على رسول الله - ﷺ - مع قومها، فأسلمت، قال ابن عبد البر: وأجمع أهل العلم بالشعر أنه لم تكن امرأة قبلها ولا بعدها أشعر منها.
"طبقات الشعراء" لابن سلام (ص ٨٥)، "الشعر والشعراء" لابن قتيبة (ص ٢١٣)، "الاستيعاب" لابن عبد البر ٤/ ١٨٢٧، "الإصابة" لابن حجر ٨/ ٦٦، "خزانة الأدب" للبغدادي ١/ ٤٣٣. والبيت في "ديوانها" (ص ١٢٥).
وانظر: "التعازي والمراثي" للمبرد (ص ٩٦) وفيه: فأقسمت. و"العقد الفريد" لابن عبد ربه ٣/ ٢٢٤ وفيه: فآليت.
(٢) لم أهتد إلى قائله، وذكره أبو الثناء الأصبهاني في "أنوار الحقائق الربانية" ٤/ ١٨٦٨.
(٣) وفي (ح): وأُلوْةٌ. وفي (أ): وألاة.
انظر: "جامع البيان" للطبري ٢/ ٤١٧، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٣٠١، "غريب القرآن" للسجستاني (ص ٥٢٩).