وقيل ﴿عَلَى﴾ بمعنى مع، أي: خاوية مع عروشها (١)، قال الشاعر:
كَأَنَّ (٢) مُصفَّحاتٍ في ذُرَاهُ | وأنْوَاحًا (٣) عليهِنَّ المآلي (٤) |
* * *
(١) انظر: "البحر المحيط" لأبي حيان ٢/ ٣٠٢، "الدر المصون" للسمين الحلبي ٢/ ٥٥٩.
(٢) بعدها في (ح): في.
(٣) كذا في (ش)، (ح)، (أ) وهو الصواب. وفي الأصل و (ز): وألواحًا.
(٤) البيت للبيد بن ربيعة وهو في "ديوانه" (ص ٩٠).
والمصفحات: الإبل التي عزلت أولادها عنها. فشبه صوت الرعد في هذا السحاب بصوت هذِه الإبل. والأنواح النساء ينحن. والمآلي: الخِرق. من "الديوان".
(٥) آية: ٤٥.
(٦) آية: ٤٢. وفي (ش)، (ح)، (أ): الكهف والحج.
(٢) بعدها في (ح): في.
(٣) كذا في (ش)، (ح)، (أ) وهو الصواب. وفي الأصل و (ز): وألواحًا.
(٤) البيت للبيد بن ربيعة وهو في "ديوانه" (ص ٩٠).
والمصفحات: الإبل التي عزلت أولادها عنها. فشبه صوت الرعد في هذا السحاب بصوت هذِه الإبل. والأنواح النساء ينحن. والمآلي: الخِرق. من "الديوان".
(٥) آية: ٤٥.
(٦) آية: ٤٢. وفي (ش)، (ح)، (أ): الكهف والحج.