﴿وَلَا يَنظُرُ إِلَيهِمْ﴾ أي: لا يرحمهم، ولا يعطف عليهم، ولا يحسن إليهم، ولا ينيلهم خيرًا (١).
تقول: نظر فلان لفلان (ونظر إليه) (٢): إذا رحمه وأحسن إليه.
قال الشاعر (٣):
فقلت:
انظري يا أحسن الناس كلهم | لذي غُلّةٍ صديان (٤)، قد شفَّه الوجد (٥) |
(١) هذا من التأويل المستغنى عنه، والصحيح الذي عليه أهل السنة والجماعة: إثبات ما أثبته الله ورسوله من الألفاظ والمعاني، وننفي ما نفته نصوصهما من الألفاظ والمعاني على قاعدة ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾. [الشورى: ١١].
انظر: "شرح العقيدة الطحاوية" لابن أبي العز (ص ٢٣٧).
(٢) من (ن).
(٣) لم أجد من ميزه.
(٤) في الهامش من (س) قوله: الصديان: العطشان. انتهى.
قال ابن منظور في "لسان العرب" ١٤/ ٤٥٥ (صدى): والصَّدى: العطش الشديد.
(٥) البيت ذكره أبو حيَّان الأندلسيّ في "البحر المحيط" ٢/ ٥٢٧، ولم ينسبه لأحد.
(٦) الحسين بن محمد بن الحسين، ثقة صدوق كثير الرواية للمناكير.
(٧) لم يذكر بجرح أو تعديل.
(٨) لم أجده.
(٩) لم أجده.
انظر: "شرح العقيدة الطحاوية" لابن أبي العز (ص ٢٣٧).
(٢) من (ن).
(٣) لم أجد من ميزه.
(٤) في الهامش من (س) قوله: الصديان: العطشان. انتهى.
قال ابن منظور في "لسان العرب" ١٤/ ٤٥٥ (صدى): والصَّدى: العطش الشديد.
(٥) البيت ذكره أبو حيَّان الأندلسيّ في "البحر المحيط" ٢/ ٥٢٧، ولم ينسبه لأحد.
(٦) الحسين بن محمد بن الحسين، ثقة صدوق كثير الرواية للمناكير.
(٧) لم يذكر بجرح أو تعديل.
(٨) لم أجده.
(٩) لم أجده.