ثم غزوة أحد (١) ثم غزوة بحران (٢) ثم غزوة أسد (٣) ثم غزوة بني النضير (٤) ثم غزوة ذات الرقاع (٥)
(١) أُحد -بضم الهمزة والمهملة جبل معروف بينه وبين المدينة أقل من فرسخ، وعنده كانت الوقعة المشهورة. انظر: "فتح الباري" لابن حجر ٧/ ٣٤٦ وما بعدها، "السيرة النبوية" ابن هشام ٣/ ٦٠، وما بعدها.
(٢) بُحران -معدنٌ بالحجاز من ناحية الفُرْع- خرج إليها رسول الله - ﷺ - يريد قريشًا، فأقام بها شهر ربيع الآخر وجمادى الأولى، ثم رجع إلى المدينة ولم يلق كيدًا.
انظر: "السيرة النبوية" لابن هشام ٣/ ٤٦، "السيرة الحلبية" لبرهان الدين الحلبي ٢/ ٤٨٢، "عيون الأثر" لابن سيد الناس ١/ ٤٥٥.
(٣) حمراء الأسد: موضع على ثمانية أميال من المدينة المنورة، وكانت الغزوة في السادس عشر من شوال عقب غزوة أحد، حيث لم يخرج مع النبي - ﷺ - إلا من حضر أحدًا، وكان خروج النبي - ﷺ - مرهبًا للعدو؛ وليظنوا أن الذي أصابهم لم يوهنهم عن طلب عدوهم.
انظر: "فتح الباري" لابن حجر ٧/ ٣٧٣، "السيرة النبوية" لابن هشام ٣/ ١٢١، "السيرة الحلبية" لبرهان الدين الحلبي ٢/ ٥٥٠، "عيون الأثر" لابن سيد الناس ٢/ ٥٧، "المغازي" للواقدي ١/ ٣٣٤.
(٤) كانت غزوة بني النضير بعد بدر بستة شهور وكانت بعد خروج النبي - ﷺ - إلى بني النضير يستعينهم في دية قتلى بني عامر وهمهم بالغدر به، فحاصرهم، فأجلاهم النبي - ﷺ - وكف عن دمائهم.
انظر: "السيرة النبوية" لابن هشام ٣/ ١٩٠ وما بعدها، "السيرة الحلبية" لبرهان الدين الحلبي ٢/ ٥٥٩، "عيون الأثر" لابن سيد الناس ٢/ ٧٣.
(٥) سميت ذات الرقاع لما لفوا في أرجلهم من الخرق، وهي بعد غزوة بني قريظة بعد الخندق، خرج النبي - ﷺ - فلقي جمعًا من غطفان فلم يكن قتال.
انظر: "فتح الباري" لابن حجر ٧/ ٤١٧ وما بعدها، "السيرة النبوية" لابن هشام ٣/ ٢٠٣ وما بعدها، "السيرة الحلبية" لبرهان الدين الحلبي ٢/ ٥٧٠، "عيون الأثر" لابن سيد الناس ٢/ ٧٩.
(٢) بُحران -معدنٌ بالحجاز من ناحية الفُرْع- خرج إليها رسول الله - ﷺ - يريد قريشًا، فأقام بها شهر ربيع الآخر وجمادى الأولى، ثم رجع إلى المدينة ولم يلق كيدًا.
انظر: "السيرة النبوية" لابن هشام ٣/ ٤٦، "السيرة الحلبية" لبرهان الدين الحلبي ٢/ ٤٨٢، "عيون الأثر" لابن سيد الناس ١/ ٤٥٥.
(٣) حمراء الأسد: موضع على ثمانية أميال من المدينة المنورة، وكانت الغزوة في السادس عشر من شوال عقب غزوة أحد، حيث لم يخرج مع النبي - ﷺ - إلا من حضر أحدًا، وكان خروج النبي - ﷺ - مرهبًا للعدو؛ وليظنوا أن الذي أصابهم لم يوهنهم عن طلب عدوهم.
انظر: "فتح الباري" لابن حجر ٧/ ٣٧٣، "السيرة النبوية" لابن هشام ٣/ ١٢١، "السيرة الحلبية" لبرهان الدين الحلبي ٢/ ٥٥٠، "عيون الأثر" لابن سيد الناس ٢/ ٥٧، "المغازي" للواقدي ١/ ٣٣٤.
(٤) كانت غزوة بني النضير بعد بدر بستة شهور وكانت بعد خروج النبي - ﷺ - إلى بني النضير يستعينهم في دية قتلى بني عامر وهمهم بالغدر به، فحاصرهم، فأجلاهم النبي - ﷺ - وكف عن دمائهم.
انظر: "السيرة النبوية" لابن هشام ٣/ ١٩٠ وما بعدها، "السيرة الحلبية" لبرهان الدين الحلبي ٢/ ٥٥٩، "عيون الأثر" لابن سيد الناس ٢/ ٧٣.
(٥) سميت ذات الرقاع لما لفوا في أرجلهم من الخرق، وهي بعد غزوة بني قريظة بعد الخندق، خرج النبي - ﷺ - فلقي جمعًا من غطفان فلم يكن قتال.
انظر: "فتح الباري" لابن حجر ٧/ ٤١٧ وما بعدها، "السيرة النبوية" لابن هشام ٣/ ٢٠٣ وما بعدها، "السيرة الحلبية" لبرهان الدين الحلبي ٢/ ٥٧٠، "عيون الأثر" لابن سيد الناس ٢/ ٧٩.