ج ٢، ص : ٣٩٨
«وَأَنْذِرْ» الواو عاطفة وفعل أمر فاعله مستتر «عَشِيرَتَكَ» مفعول به والكاف مضاف إليه والجملة معطوفة «الْأَقْرَبِينَ» صفة «وَاخْفِضْ جَناحَكَ» فعل أمر فاعله مستتر وجناحك مفعوله والكاف مضاف إليه والجملة معطوفة «لِمَنِ» من موصولية ومتعلقان بأخفض «اتَّبَعَكَ» الجملة صلة «مِنَ الْمُؤْمِنِينَ» متعلقان بحال محذوفة «فَإِنْ» الفاء عاطفة وإن شرطية «عَصَوْكَ» ماض وفاعل ومفعول به والجملة ابتدائية «فَقُلْ» الفاء رابطة للجواب وفعل أمر فاعله مستتر والجملة في محل جزم جواب الشرط «إِنِّي بَرِي ءٌ» إن واسمها وخبرها والجملة مقول القول «مِمَّا» من جارة ومن موصولية ومتعلقان ببريء «تَعْمَلُونَ» الجملة صلة «وَتَوَكَّلْ» الواو عاطفة وأمر فاعله مستتر «عَلَى الْعَزِيزِ» متعلقان بتوكل «الرَّحِيمِ» صفة العزيز والجملة معطوفة «الَّذِي»
موصول صفة للعزيز «يَراكَ»
مضارع فاعله مستتر ومفعوله والجملة حالية «حِينَ»
ظرف زمان متعلق بيراك «تَقُومُ»
مضارع فاعله مستتر والجملة مضاف إليه «وَتَقَلُّبَكَ» الواو عاطفة ومعطوف على الكاف في يراك والكاف مضاف إليه «فِي السَّاجِدِينَ» متعلقان بمحذوف حال «إِنَّهُ» إن واسمها «هُوَ» ضمير فصل «السَّمِيعُ» خبر إن «الْعَلِيمُ» خبر ثان لإنه والجملة تعليلية لا محل لها.
[سورة الشعراء (٢٦) : الآيات ٢٢١ الى ٢٢٦]
هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّياطِينُ (٢٢١) تَنَزَّلُ عَلى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (٢٢٢) يُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كاذِبُونَ (٢٢٣) وَالشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ (٢٢٤) أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وادٍ يَهِيمُونَ (٢٢٥)
وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ ما لا يَفْعَلُونَ (٢٢٦)
«هَلْ» حرف استفهام «أُنَبِّئُكُمْ» مضارع فاعله مستتر ومفعوله والجملة مقول القول «عَلى مَنْ» من اسم استفهام متعلقان بتنزل «تَنَزَّلُ الشَّياطِينُ» فعل مضارع وفاعله والجملة سدت مسد المفعول الثاني والثالث لأنبئكم «تَنَزَّلُ» مضارع فاعله مستتر «عَلى كُلِّ» متعلقان بتنزل «أَفَّاكٍ» مضاف إليه وهو الكذاب «أَثِيمٍ» صفة والجملة بدل من تنزل السابقة «يُلْقُونَ السَّمْعَ» مضارع وفاعله ومفعوله والجملة مستأنفة «وَأَكْثَرُهُمْ» الواو حالية ومبتدأ «كاذِبُونَ» خبر والجملة حالية «وَالشُّعَراءُ» الواو استئنافية ومبتدأ «يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ» مضارع ومفعوله المقدم وفاعله المؤخر والجملة خبر المبتدأ والجملة الاسمية مستأنفة «أَلَمْ» الهمزة للاستفهام التقريري ولم حرف نفي وجزم وقلب «تَرَ» مضارع مجزوم بحذف حرف العلة فاعله مستتر والجملة مستأنفة «أَنَّهُمْ» أن واسمها والجملة سدت مسد مفعولي تر «فِي كُلِّ» متعلقان بيهيمون «وادٍ» مضاف إليه «يَهِيمُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة خبر أن «وَأَنَّهُمْ» الواو عاطفة وأن واسمها والجملة معطوفة «يَقُولُونَ» الجملة خبر أن وجملة أنهم معطوفة «ما» موصولة مفعول به «لا» نافية «يَفْعَلُونَ» مضارع وفاعله والجملة صلة.
[سورة الشعراء (٢٦) : آية ٢٢٧]
إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيراً وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ (٢٢٧)