الاغترار بالجيوش: ﴿وَنُرِي فِرْعَوْن وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ﴾ ((١)).
إشاعة الخوف في الناس: ﴿فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ في الْيَمِّ﴾ ((٢))
ظهور الأعداء: ﴿لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا﴾ ((٣)).
ظهور الأحزان: ﴿لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا﴾.
الخطأ العام: ﴿إِنَّ فِرْعَوْن وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ﴾ ((٤))
الفساد العسكري: ﴿وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطئِينَ﴾.
كثرة الهرج والمرج: ﴿فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلاَنِ﴾ ((٥)).
المؤامرات العالمية: ﴿إِنَّ الْمَلأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ﴾ ((٦)) ((٧)).
الظلم: ﴿رَبِّ نَجِّنِي من الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ﴾ ((٨)).
الفسق الخاص والعام: ﴿إِلَى فِرْعَوْن وَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ﴾ ((٩)).
تكذيب الدعاة: ﴿إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِي﴾ ((١٠)).
وصم الناس المصلحين بصفات مهنية: ﴿مَا هذا إِلاَ سِحْرٌ مُفْتَرًى﴾ ((١١).
الاغترار بالدساتير الوضعية: ﴿وَمَا سَمِعْنَا بِهذا في آبَائِنَا الأَوَّلِينَ﴾ ((١٢)).

(١) سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية ٦.
(٢) سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية ٧.
(٣) سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية ٨.
(٤) سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية ٨.
(٥) سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية ١٥.
(٦) سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية ٢٠.
(٧) ينظر أحجار على رقعة الشطرنج أدوارد غاي. الطبعة الثالثة. دمشق. دار النهار. ١٩٨٧ م: ص ١٢٧ -١٣٠.
(٨) سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية ٢١.
(٩) سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية ٣٢.
(١٠) سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية ٣٤.
(١١) سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية ٣٦.
(١٢) سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية ٣٦.


الصفحة التالية
Icon