١٢٧ - طرفا قيل جماعة وقيل ركنا من أركان الشرك وقيل يعني بالطرف ما يليكم لقوله قاتلوا الذين يلونكم من الكفار
- يكبتهم يغيظهم ويحزنهم ويقال يكبتهم يصرعهم لوجوههم - زه - قال ابن عيسى حقيقة الكبت شدة وهو يقع في القلب
- خائبين فاتهم الظفر - زه -
١٣٠ - أضعافا مضاعفة أي بالتأخير أجلا بعد أجل زيادة بعد زيادة
١٣٣ - عرضها السماوات والأرض أي سعتها ولم يرد العرض الذي هو خلاف الطول - زه - وقيل المراد العرض الذي هو خلاف الطول وقيل غير ذلك
١٣٤ - في السراء والسر والسرور بمعنى واحد
- والضراء الضر أي الفقر والقحط وسوء الحال وأشباه ذلك - زه - وقال ابن عباس في اليسر والعسر وهما مصدران
- والكاظمين الغيظ أي الحابسين وقيل الممسكين عن إمضائه مع قدرتهم على من أغضبهم من كظمت القربة إذا سددت رأسها ومنه كظم البعير مجرته إذا ردها إلى جوفه ومنه الكظامة لمجرى الماء من بئر إلى بئر
١٣٥ - ولم يصروا على ما فعلوا لم يقيموا عليه - زه - والإصرار الإقامة