ونسب إليها ثم جمع وقيل يقال لعشرة آلاف ربة
- استكانوا خضعوا - زه - هذا قول الزجاج أي ما خضعوا لعدوهم وقال ابن عيسى الاستكانة إظهار الضعف قال وقيل الخضوع لأنه يسكن لصاحبه ليفعل به ما يريده قال الكرماني لم يتعرض أحد من المفسرين لهذه اللفظة وظاهر لفظ علي بن عيسى يدل على أنه جعله من السكون فيكون وزنه افتعال من سكن ويكون الألف فيه كما في قول الشاعر
وأنت من الغوائل حين ترمى | ومن ذم الرجال بمنتزاح |