من علماء الديانة مسلما كان أو ذميا بعد أن يكون كتابيا قال بعضهم ولعله أراد الأصل ثم أطلق على المسلم العالم
٤٨ - مهيمنا عليه أي مؤتمنا وقيل شاهدا وقيل رقيبا وقيل قفانا يقال فلان قفان على فلان إذا كان يحفظ أموره فقيل للقرآن قفان على الكتب لأنه شاهد بصحة الصحيح منها وسقم السقيم والمهيمن في أسماء الله تعالى القائم على خلقه بأعمالهم وآجالهم وأرزاقهم وقال النحويون أصل المهيمن مؤيمن مفيعل من أمين كما قالوا بطير ومبيطر من البيطار فقلبت الهمزة هاء لقرب مخرجيهما كما قالوا أرقت الماء وهرقت الماء وأيهات وهيهات وإياك وهياك وإبرية وهبرية للحزاز الذي يكون في الرأس
- شرعة الشرعة والشريعة واحد أي سنة وطريقة
- ومنهاجا المنهاج الطريق الواضح ويقال الشرعة معناها ابتداء الطريق والمنهاج الطريق المستمرة - زه -
٥٣ - جهد أيمانهم أغلظ الإيمان وجهد مصدر
٥٤ - أذلة على المؤمنين أي يلينون لهم من قولهم دابة ذلول اي منقادة لينة سهلة وليس هذا من الهوان إنما هو من الرفق