المعجمة وهو ما هيجت به النار وأوقدتها - زه - إن أراد بالعربية استعمال العرب فلا شك في صحة ما قال أي ليس فيه إلا ما هو على وفق استعمالهم في أساليب كلامهم وإن اراد وضعهم فهو محل النزاع فمن قال إن اللغات توقيفية أي واضعها هو الله تعالى فيمنع ذلك وإلا فمذهبان في ثبوت المعرب فيه والمحققون على النفي وليس محل الخلاف الأعلام كإبراهيم ونحوه للاتفاق على أن أحد سببي منعه الصرف العجمة
١٠٢ - حسيسها صوتها
١٠٣ - الفزع الأكبر قال علي رضي الله عنه هو إطباق باب النار حين يغلق على أهلها وقيل حين يذبح الموت وقيل عند النفخة الثانية إذا خرجوا من قبورهم
١٠٤ - كطي السجل للكتاب أي الصحيفة فيها الكتاب وقيل السجل كاتب كان للنبي وتمام الكلام للكتب
١٠٩ - ءاذنتكم على سواء أعلمتكم فاستوينا في العلم


الصفحة التالية
Icon