٣٣ - وأترفناهم سبق تفسيره في سورة الأنبياء
٣٦ - هيهات كناية عن البعد يقال فيه هيهات ما قلت أي البعد ما قلت وهيهات لما قلت أي البعد عما قلت - زه - والمشهور أنها اسم فعل وفيها نيف وثلاثون لغة
٤١ - غثاء أي هلكى كالغثاء وهو ما علا السيل من الزبد والقماش لأنه يذهب ويتمزق والمعنى جعلناهم لا بقية فيهم
٤٤ - تترا وتترا فعلى وفعلى من المواترة وهي المتابعة فمن لم يصرفها جعل ألفها للتأنيث ومن صرفها جعل ألفها للإلحاق كأنها ملحقة بفعلل وأصل تترى وترى فأبدلت التاء من الواو كما أبدلت في تراث وتجاه ويجوز في قول الفراء أن تقول في الرفع تتر وفي الخفض تتر وفي النصب تترا فيكون الألف في تترا على هذا بدلا من التنوين
- أحاديث أي جعلناهم أخبارا وعبرا يتمثل بهم في الشر لا يقال جعلته حديثا في الخير